عبارات شكر للناس الذوق تويتر

• أشكرك جداً على وقوفك معي طوال الفترة الماضية، لقد كنت على الدوام خير الأخ وخير الصديق، شكراً صديقي الغالي، فأنت حقاً مَن تستحق لقب صديق بجدارة، تعجز كلماتي للتعبير عن مدى شكري وامتناني لك.

• أشكرك على ذوقك الرفيع، وشكراً لك على الهدية الجميلة التي أهديتني إياها، فهي بمثابة وسام جميل ورد للعرفان، شكراً جزيلاً أيها الحبيب.

• أنت أكثر الناس ذوقاً، وأنت أحلى الأحباب، دائماً ما تحيطني بلطفك، وكرمك، ودائماً ما تقف إلى جانبي في كل الظروف الصعبة، فأنت الذوق كله ومنبعه.

• أنت أصل الذوق ومنبعه، وأنت أجمل شيء حصل لي في حياتي، ومهما أكتب من عبارات شكر وتقدير، فلن توفيك هذه العبارات حقك، ولا أقول لك سوى شكراً من الأعماق.

• إن كل الكلمات تقف عاجزة أمام حضرتك، ولا يوجد أي حروف تفي مدى تقديري واعتزازي بك، فأنت السند لي في وقت الشدة، ووقت الرخاء، دمت لي أيها السند، ودامت صداقتنا للأبد.

• يا نادر الأوصاف، ويا أجمل الناس، كل الشكر لك على هديتك الجميلة، وشكراً لك على ذوقك الرفيع، وشكراً على كلماتك النابعة من قلب محب، كم أنا ممتن لك بكل ما أملك، دمت لي دائماً وأبداً جبلاً لا ينحني ولا يهتز.

• “شكرًا للحياة التي أهدتنا أشخاص أصحاب ذوق عالي، ونريد أن نشكرهم اليوم على كل لحظة كانوا فيها بحياتنا، ولم يتركونا رغم الظروف الصعبة التي مررنا بها”.

• “كم أشعر بالامتنان عندما أجلس مع أشخاص يبادلونني مشاعر الذوق والاحترام، وأشكر الله على نعمة وجودكم في حياتي، فأنتم تستحقون كل الخير”.

• “ألف شكر وعرفان لكم، يا من لا أستطيع أن أرد الجميل لهم، فقد فاقت أفعالكم كل شيء، وتجاوزت أعمالكم كل الثناء، ويكفيني أن أقول لكم شكرًا؛ لأنكم في حياتي”.

• “الشكر لكل الناس التي تسعى للحفاظ على الود وتصون العشرة، وتسعى لكتمان السر دون إفصاحه، وتستر العيب ولا تفضحه، شكرًا جزيلا لكم”.

• “شكراً على الابتسامة الجميلة في وقت الصعاب، شكراً لهذه الابتسامة التي تُشعرني بالطمأنينة والراحة القلبية، شكراً على تقديمك النصائح لي، شكراً على مدّ يد العون لي، شكراً على تجاوزك عن أخطائي وزلاتي، كل الشكر لأهل الذوق ومنبعه”.

• “مهما نطقت الألسن بأفضالها، ومهما خطت الأيدي بوصفها، ومهما جسدت الروح معانيها.. تظل مقصرة أمام روعتها وعلو همتها .. أسعدك المولى وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك”.

• “رسالة أبعثها مليئة بالحب والتقدير والاحترام، ولو أنني أوتيت كل بلاغة، وأفنيت بحر النطق في النظم والنثر لما كنت بعد القول إلا مقصراً ومعترفاً بالعجز عن واجب الشكر”.